The best Side of المراهقة في العصر الحديث



خطبة عن خطورة اتباع الهوى ،وحديث ( سَيَخْرُجُ مِنْ أُمَّتِى أَقْوَامٌ تَجَارَى بِهِمْ الأَهْوَاءُ كَمَا يَتَجَارَى الْكَلْبُ لِصَاحِبِهِ)

ومعالجة هذه المشكلة لا تكون إلا بإحلال الحوار الحقيقي بدل التنافر والصراع والاغتراب المتبادل، ولا بد من تفهم وجهة نظر الأبناء فعلاً لا شكلاً بحيث يشعر المراهق أنه مأخوذ على محمل الجد ومعترف به وبتفرده حتى لو لم يكن الأهل موافقين على كل آرائه ومواقفه وأن له حقاً مشروعاً في أن يصرح بهذه الآراء.

ماذا وراء توسط الصين وروسيا لإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي؟

الشتاء بين ذكريات الدفء وخوف الخيام: كيف تغيّرت حياة الغزّيّين؟

الابتعاد عن أسلوب النصح الشديد والتقرب منهم بدافع الصداقة والحب.

يقول التقرير إن من بين العوامل التي يمكن أن تسهم في الإصابة بالإجهاد خلال فترة المراهقة، الرغبة في الحصول على قدر أكبر من الاستقلالية والضغط المفروض من أجل التوافق مع الأقران واستكشاف الهوية الجنسية وزيادة فرص الوصول إلى التكنولوجيا واستخدامها.

الشّاعر العرايّ أحمد مطر من شعراء العصر الحديث، عاش حياته ناقمًا على الحكومات العربيّة؛ لأنّه يرى بأنّ المواطن العربيّ يعيش في وطنه بلا حرّيّة ولا كرامة في كلّ مجالات حياته، فإنّه يعمل ويكدح في سبيل حماية وطنه والمحافظة عليه، إلّا أنّه لايجد في وطنه من يحميه، أو يحقّق له أدنى متطلّبات اضغط هنا العيش الكريم، فيقول:[٥]

ومع التغيرات الهرمونية والكثير من الأمور التي تحدث في أجسامهم، يكون من الصعب عليهم التعامل مع كثير من المواقف على النحو المناسب.

وهناك الغيرة الأخوية، النزاعات الأسرية، مواجهة الصعوبات المالية التي يعرف عنها المراهق، وغير ذلك لها تأثيرها كذلك.

وترى مادويان أن ثورة التقنيات والتواصل غيّرت الأخلاق والسلوك، وأدت إلى انهيار العلاقات الاجتماعية نتيجة للاستخدام السيئ لها من قبل شريحة كبيرة من المجتمع، وخاصة فئة الشباب من الجنسين، فيصبح الشخص منغلقا على نفسه ولا يجد الوقت الكافي لمعرفة أحوال والديه، فيكتفي بالسؤال عنهما عن طريق الجوال أو الإنترنت.

ويشير الخبير الاجتماعي الدكتور المجدوب إلى أن هناك بعض المشاكل التي تظهر في مرحلة المراهقة، مثل: " الانحرافات الجنسية، والميل الجنسي لأفراد من نفس الجنس، والجنوح، وعدم التوافق مع البيئة،

وفي حديثها لموقع المسلم ، تدعو الخبيرة الاجتماعية الدكتورة منى يونس أولياء الأمور لتجنب مخاطبة أبنائهم وبناتهم المراهقين بعدد من العبارات المحبطة بل والمحطمة، مثل: ( أنا أعرف ما ينفعك، لا داعي لأن تكملي حديثك.

كما يجب على الآباء أيضا تجنب إصدار الأحكام وإلقاء المحاضرات عليهم إذا قالوا أنهم ارتكبوا خطًأ ما، فقد يمنعهم ذلك من إخبار آبائهم.

يُمكن التعامُل مع المُراهقين الذين يصعب إرضاؤهم عن طريق اتباع الخطوات التالية:[٤]

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *